في افتتاح مونديال الأندية .. الليلة:أهلي دبي يصطدم بأوكلاند النيوزيلندي..واحتمال غياب عبد ربه

</TR></TABLE></TD>

<table cellSpacing=0 cellPadding=0 width="100%" align=right border=0><tr vAlign=top align=right><td width=180> </TD>
في افتتاح مونديال الأندية .. الليلة: أهلي دبي يصطدم بأوكلاند النيوزيلندي..واحتمال غياب عبد ربه
تتجه الأنظار اليوم صوب الإمارات العربية المتحدة لمتابعة بطولة كأس العالم للأندية التي ستقام للمرة الأولي خارج الحدود اليابانية.. يقص الأهلي بطل الدوري الإماراتي لكرة القدم اليوم شريط افتتاح كأس العالم للأندية التي تستضيفها أبوظبي حتي التاسع عشر من الشهر الجاري بلقاء أوكلاند سيتي النيوزيلندي علي استاد محمد بن زايد. يشارك الأهلي في البطولة كونه ممثل الدولة المضيفة. وهو ممثل العرب الوحيد فيها بعد أن ذهبت بطاقة بطل آسيا إلي بوهانج ستيلرز الكوري الجنوبي. وبطاقة بطل افريقيا إلي مازيمبي الكونغولي. وهو أول فريق إماراتي يشارك في مونديال الأندية. ويعول بطل الإمارات علي تخطي المباراة الافتتاحية للبقاء في البطولة لان خسارته تعني خروجه منها من المباراة الأولي. أما في حال فوزه فإنه سيلتقي السبت المقبل أتلانتا المكسيكي بطل الكونكاكاف. كانت الآمال كبيرة بعد الأهلي احراز لقب بطل الدوري في الموسم الماضي وضمان مشاركته في كأس العالم للأندية في أبوظبي. لكن البداية هذا الموسم لم تكن علي قدر الآمال. فجاءت النتائج متواضعة أدت إلي تغيير في الجهاز الفني بإقالة الروماني ايوان اندوني الشهر الماضي واسناد المهمة إلي مهدي علي الذي قاد منتخب شباب الإمارات إلي لقب بطل آسيا عام 2008 وإلي ربع نهائي مونديال الشباب الأخير في مصر. واجه الأهلي ظروفاً صعبة بعد مسلسل الاصابات التي طاردت لاعبيه وأبرزهم هدافه فيصل خليل الذي سيغيب عن مونديال الأندية لتعرضه إلي كسر في قدمه خلال مباراة الكأس السوبر مع العين في 23 سبتمبر الماضي. كما يفتقد الأهلي في البطولة الظهير الأيسر الدولي السابق عادل عبدالعزيز. في حين يحوم الشك حول مشاركة إسماعيل الحمادي أفضل لاعب إماراتي في الموسم الماضي بسبب الاصابة التي يعاني منها منذ يونيو الماضي.. أما حسني عبدربه فإنه يواصل تدريباته التأهيلية حيث انه من المحتمل غيابه عن المباراة الأولي. يلعب باري وعبدربه مع الأهلي للموسم الثاني علي التوالي. في حين انضم معدنجي إلي صفوف الفريق هذا الموسم دون أن يقدم المستوي المتوقع منه مما جعله عرضة للانتقادات. يبرز في الأهلي عدد من اللاعبين القادرين علي قيادة الفريق إلي الفوز علي أوكلاند مثل باري وعبدربه والدوليين محمد قاسم ويوسف جابر وأحمد خليل. أفضل مهاجم شاب في آسيا عام 2008. اضافة إلي سالم خميس الذي استعاد الكثير من مستواه الذي توجه أفضل لاعب محلي عام .2005

مشكور محمد على الاخبار الطازجة دى
تحياتى

» أبو تريكة مطلوب في مونديال الأندية
» خالد بيومى : لم أتحدث عن لوائح تنظيم مونديال الأندية .. و هذه رؤيتى لكأس الأمم
» الأهلي يصطدم بفريق جزائري .. و قد يعيد مواجهات الكلاسيكو مع الدراويش
» الزمالك يبحث احتراف شيكابالا في غياب التوءم
» التعادل شعار الأندية العربية فى دورى أبطال أفريقيا